عشرات الآلاف من شباب درعا مخيرون بين الخدمة في جيش الأسد أو الملاحقة الأمنية
بعد زيارة رئيس إدارة المخابرات جميل الحسن إلى درعا و تهديد أهلها بالثأر لما فعلوه بحق جنوده و رغم صدور ما يسمى بمرسوم ” العفو ” عن الاحتياط قام نظام الأسد بإرسال قوائم المطلوبين للخدمة الإلزامية من أبناء درعا فهل ستصبح درعا خزانا بشرياً يرفد الأسد بما يلزمه من الوقود من أجل معاركه القادمة